هيفاء وهبي ترد على شائعة تاجيل زفافها

2009/2/9 الساعة 5:15 بتوقيت مكّة المكرّمة













موقع
mbc - نفت المطربة اللبنانية هيفاء وهبي ما تردد عن قيامها بتأجيل
زواجها؛ بسبب أحداث العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، لكنها لم تحدد موعدا
لزواجها معبرة عن غضبها

من الشائعات التي تحدثت عن زفافها سرًّا.في
الوقت نفسه باركت لمواطنتها نانسي عجرم على فوزها بجائزة الميوزيك أوورد؛
لترد بذلك على الشائعات التي تحدثت عن سعيها لشراء الجائزة.واعتبرت أن
تجربة المطرب تامر حسني السينمائية ناجحة بكل المقاييس، خاصة فيلميه "عمر
وسلمى"، و"كاتبن هيما".وردًّا على سؤال حول تأجيل زفافها حدادا على الأوضاع
بغزة، قالت هيفاء ـفي حوار مع مجلة "أخبار النجوم" المصرية في عددها
الصادر الأسبوع الجاريـ "لا أدري لماذا يحاول البعض الخلط بين الأمور بهذا
الشكل?. ?فأنا لم أصرح بأي شيء بهذا الخصوص، ولم أعلن عن أي شيء، ولا أحب
التحدث كثيرا عن هذا الموضوع، فهذه حياتي الخاصة ولا أدري لماذا يقحمون
اسمي عندما يحدث أي شيء سياسي في المنطقة العربية".وأضافت "أحب ألا أخلط
أبدا بين حياتي الخاصة والحروب، مع تأكيد حزني الشديد لما حدث لإخواننا في?
?غزة فهم أهلنا?. ?ولا يعقل أن أترك عملي للرد على كل الشائعات التي
يطلقها البعض ضدي باستمرار?".كانت تقارير صحفية قد قالت إن هيفاء رفضت
تحديد موعد جديد لزفافها على رجل الأعمال المصري الذي تجمعها به قصة حب منذ
فترة، بعد أن اضطرت إلى تأجيل حفل الزفاف الذي كان مقررا مطلع العام
الجاري؛ تضامنا مع حالة الحداد العام المسيطرة على الشارع العربي حزنا على
مأساة غزة.وأكدت هيفاء في الوقت نفسه أنها لم تتزوج بعد، وذلك ردا على
شائعات قالت إنها تزوجت سرًّا مؤخرا. وقالت "?الأمر مجرد شائعة أطلقها
البعض والأمر? ?غير صحيح فأنا لم أتزوج?. ?وكنت أتمنى أن يسألوني قبل نشر
مثل هذه الأخبار?. ?والغريب أن هناك من يروج أخبارا? ?غير صحيحة عن زواجي،
رغم أنني لم أتزوج بعد?. ?وأخشى أن يسارعوا في المستقبل -وبالتحديد بعد
زواجي- بإطلاق
شائعات عن طلاقي?. ?كل ما أطلبه منهم أن يتركوني لحالي?".?

أرفض شراء الجائزة

على جانب آخر، نفت هيفاء سعيها للحصول على جائزة الميوزيك اوورد، التي فازت
بها مواطنتها نانسي عجرم، وقالت "أؤكد أنني باركت لنانسي عجرم على فوزها
بالجائزة، فهي تستحقها ونحن أصدقاء، لكن هناك من يسعى دائما لتخريب
العلاقات بين الفنانين. وهذا ما دفعني للرد بعنف على من أشاع أنني سعيت
للحصول على جائزة الميوزيك اوورد عن طريق دفع مبلغ? ?مالي كبير"?.وأضافت
"هذا الكلام ضايقني كثيرا؛ لأنه? ?غير صحيح?. ?فأنا لا أفكر في الميوزيك
اوورد، ولم أسع لها، ولم أعرض شراءها، لذلك قمت بالرد بعنف على من حاول
إشاعة ذلك?.. ?وعندما تحدثت? "?ميلسا" ?عن هذا الموضوع قمت بالرد عليها
بعنف؛ لأن الكلام? ?غير صحيح، وهناك من له مصالح في الإيقاع بين
الفنانين?".كما نفت هيفاء وهبي ما تردد عن قرب تصويرها لقصة حياتها في
برنامج تلفزيوني، وقالت "قد يكون البعض اعتقد ذلك لأنني صورت برنامجا
تليفزيونيا كما يحدث مع كل الفنانين تحدثت فيه عن الجديد في حياتي الفنية?.
?لكن تقديمي لقصة حياتي في برنامج تليفزيوني فهذا? ?غير صحيح
بالمرة?.?وتساءلت هيفاء "كيف أقدم قصة حياتي وأنا مازلت في البدايات؟?.
?ولو فعلت ذلك ماذا سأترك للفنانين الكبار أصحاب الخبرة والتاريخ?؟".دكان
شحاتةوعن تجربتها السينمائية الأولى "دكان شحاتة"، أكدت هيفاء أن أكثر ما
يسعدها في التجربة أنها لم تغن أغنية واحدة في الفيلم. وقالت "كنت أعرف
أنني لن أغني في الفيلم، وأن مشاركتي كلها أداء تمثيلي فقط، وهذا الأمر
أسعدني، وشجعني كثيرا، واعتبرته تحديا لي لإظهار موهبتي التمثيلية?".?وعما
تردد عن حصولها على مليون و300 ألف دولار مقابل بطولة الفيلم، قالت هيفاء
"لايمكنني التأكيد إذا ما كنت أغلى مطربة أم لا؛ لأنني لا أعرف ماهي الأجور
التي يتقاضاها? ?غيري?. ?وأتمنى أن أكون أغلى مطربة في السينما، لكنني في
نفس الوقت لايمكنني التعليق أو تحديد قيمة الأجر الذي حصلت عليه،? ?وأنا لم
أصرح لأي شخص عن قيمة أجري، لكن الغريب أن كل شخص يذكر رقما?".?وعن رأيها
في تجارب المطربين في السينما، قالت "من التجارب الجميلة التي أتذكرها الآن
تجربة المطرب تامر حسني الذي حقق نجاحا كبيرا في? "?عمر وسلمى"، ?و"كابتن
هيما".

مي عز الدين تحذر الفتيات من الرد على "المعاكسات"
زبيدة ثروت ترشح مي عز الدين لتجسيد شخصيتها في الدراما
سوزان نجم الدين : اصالة قليلة الاصالة
فضحية سوزان بطلة مسلسل الشهرة من فيلمه نادي الخاسرين
فلة: أحمد الله أني لم ألق مصير ذكرى أو سوزان تميم بمصر
فيلم عمر وسلمى 3 بطولة تامر حسنى ومى عز الدين H.Q على اكثر من سيرفر
النقض تؤيد الجنايات في قضية قتل سوزان تميم
لطيفة فخورة بمجاورة الزعيم في "القائمة السوداء"
آثار الحكيم : النقاب ليس من الدين في شيء
عبير شمس الدين: الحوار هو الحل للخروج من الأزمة